جيهان رضوان تكتب
#الصقور المصرية تعلم على قفى البشير
#السيسى يوجه تحذيرا حادا لل"البشير و اردوغان"
#الصقور المصريه تعلم على أفا البشير
-الصقور المصريه تخترق .. جلسات الاجتماعات السرية لتنظيم الدولى مع البشير
البشير يدعى اقتحام قوات سودانية من الفرقة 101 مشاة بحرية للشريط الحدودى مع حلايب
وفى الوقت الذى يمد فيه كل طرف يده للاخر بالمصافحة فان يده الأخرى خلف ظهره تقبض على خناجر مسمومة سيصوبها على الحلفاء قبل الاعداء اذا تعارضت المصالح . ندرك جيدا أهمية ما قامت به مصر خلال الأعوام القليلة الماضية من تطوير قواتها المسلحة واسطولها البحرى مما يؤكد على بعد نظر صانع القرار المسئول فى المقام الأول عن أمن مصر القومى .
* اعترافات الرئيس التركى بتوجه عناصر «داعش» إلى سيناء
ركز شويه وخلى عندك ثقه كامله فى الصقور
رصدت تحريات جهات سيادية فى وقت سابق معلومات عن اجتماع لأكثر من25 إخوانيا مصريا وسودانيا ومن بلاد عربية أخرى بالعاصمة السودانية الخرطوم برعاية الرئيس السودانى عمر البشير.
أخطر ماجاء فى التقارير السيادية هو التحذير من مخطط هو الابشع فى اجتماعات الظلام ضرورة جعل الشريط الحدودى بين البلدين منطقة تجمع لمجموعات تكفيرية ومسلحة، بغرض إنهاك قوات الأمن المصرية بخطة الاجهاد والتشتيت وتنفيذ عمليات إرهابية فى المناطق الجنوبية
وكشفت التقارير السيادية أن السودان ستحاول من وقت لاخر تجديد إجراءتها بوضع منطقة حلايب المصرية، ضمن النطاق الانتخابى الخاص بها، بهدف خلق القلاقل فى مصر خلال الفترة المقبلة.
إفشال أى جهود مصرية، خاصة بحل أزمة سد النهضة، واتخاذ مواقف من شأنها الإضرار بمصر.
تعالى معايا
ومن الحين لأخر يبدأ البشير فى استخدام سلاح الشائعات فمرة يروج لقيام مصر بعمل عسكرى ضد السودان وعندما تفشل شائعاته يستبدلها بشائعات اخرى بان القوات السودانية قد اقتحمت حلايب وشلاتين لاستردادها على حد زعمه .
وقد حسمت تقارير رفيعة المستوى عرضت على الرئيس السيسى الموقف وأكدت التقارير أن ما جاء بعدد من وسائل الإعلام الأجنبية حول دخول قوات سودانية إلى منطقة حلايب هو تهويل لا أساس له من الصحة و أن القوات السودانية هى مجرد" تغيير دوريات" للقوات الموجودة بالفعل عند حلايب ولها مهمة محددة وهى تسهيل تنقل العائلات بين حلايب المصرية وبين أقاربهم أو أصهارهم وليس لها أى دورغير ذلك .
وهذا يمثل صفعة حقيقية لما تم ترويجه فى وقت سابق من شائعات عن أن قوة من مشاة البحرية السودانية وهى فرقة 101 مشاة بحرية عادت إلى المرابطة فى حلايب، مؤكدة استعدادها للفداء والتضحية فى سيادة الوطن فى إشارة إلى المثلث الحدودى بين مصر والسودان.
السودان تلعب بالنار وتضر بمصالح الامن القومى المصرى
"سواكن"تحقق الاتفاقية وجودا عسكريا متقدما للقوات التركية في مطل البحر الاحمر وبالقرب من قواعد عسكرية إماراتية في نفس الموقع جنوبي اليمن وقرب باب المندب
ومايزيد من تأكيدات أردوغان والتنظيم الدولى للجماعة الإرهابية، وإصرارهم على ممارسة الإرهاب فى مصر وتصعيد العمليات الإرهابية فى الداخل المصرى من قبل تلك العناصر الداعشية التى فرت من سوريا، التطور النوعى الذى حدثت به آخر عمليات ولاية سيناء، والذى استهدف مطار العريش فى ظل وجود وزيرى الدفاع والداخلية فى 19 ديسمبر الماضى، وهو ما يؤكد أن تنظيم «داعش» وولاية سيناء قاما بتغيير استراتيجيتهما الهجومية، حيث إنهما سوف يقومان بالهجوم على الأماكن الحيوية ويستهدفان المدنيين، خصوصا كلما اقترب موعد انتخابات الرئاسة للتدليل على فشل الرئيس عبدالفتاح السيسى فى ملف الإرهاب، من وجهة نظرهم او حسب مخططهم الظاهر والباطن .
بوجه تملأه الوقاحة والتجرؤ قال أردوغان، فى كلمة خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية الحاكم بمقر البرلمان التركى فى أنقرة الثلاثاء 5 ديسمبر 2017، أن الإرهابيين الذين غادروا الرقة أرسلوا إلى مصر لاستخدامهم هناك فى صحراء سيناء.
ستظل السودان امتدادا طبيعيا وعمقا استراتيجيا وجزءا غاليا على قلب كل مصر مهما حيكت المؤامرات التى تحاول النيل من هذه العلاقات التاريخية سواء بين الدولتين على المستوى الرسمى او المستوى الشعبى وما يجمع الشعبين من علاقات النسب والمصاهرة التى جعلت منهما شعب واحد وشجرة جميلة اصلها ثابت وفرعها فى السماء وجذورها عميقة عمق سنوات الدهر .
تسيرمصر بتاريخها وواقعها الاستراتيجي ومركزيتها في المنطقة نحو اهداف لاتحيد عنها
خلى بالك معايا
حفــظ الله مصـــــــر
اوعى يغرك كلام الزول الخاين المتواطئ ولا افعال الاغا التركى المريض ولا قطر الخنجر الغربى فى خاصره الامه العربيه
مصر مبتسبش حاجه للصدفه ، ولا فيه حاجات ، بتمر بدون الفحص و التدقيق واتخاذ اللازم من القرارات الحاسمه الرادعه ، حتى وان كان يبدو للظاهر غير كده
خلى فاكر ان
-مصر لم تكن ولن تكون إلا دولة قوية ومتعافية، لحمها مر على الخونة والإرهابيين والمتآمرين.
-مصر فيها جيش قوى كحائط الفولاذ، لا يخدم حاكمًا ولا حزبًا ولا تنظيمًا، إنما جيش الشعب الذى حفر على قلبه وجه الوطن.
لو فخور ببلدك ورئيسك من فضلك share على اوسع نطاق
ليست هناك تعليقات